عندما نسمع كلمة إدارة يتبادر إلى ذهننا إدارة الشركات والمشاريع، ويعتقد البعض أن الإدارة تقتصر فقط على ذلك، وصحيح أن ذلك الأمر مهم أي إدارة الشركات والمشاريع، ولكن من الخطأ أن نختزل مصطلح هام بهذه الأمور، وذلك لأن الإدارة تدخل في كل تفاصيل حياة الإنسان.

فالفرد مدير لحياته، والأب مدير لأسرته، والأستاذ مدير لطلابه، وبالتأكيد صاحب الشركة مدير في شركته..

إذن الإدارة من أهم مقومات نجاح الفرد وبالتالي المجتمع، ومن هنا أصبح ذلك العلم من أهم العلوم التي يتم الاهتمام بها ودراستها والعمل على تطويرها، ولأن الإدارة كما تحدثنا تدخل في كل تفاصيل الحياة فهي متصلة بالعلوم الأخرى والأعمال الأخرى، ومن يريد النجاح في حياته يعمل على تطوير نفسه في الإدارة ليتمكن بداية من النجاح بإدارة نفسه ومن ثم إدارة أسرته فعمله، وما لا شك فيه أن للدراسة تأتي في الدرجة الأولى في فهم وإتقان وتطوير أي علم يحبه الإنسان ويريد النجاح والتفرد فيه.

شهادة #ماجستير_الإدارة وبعدها درجة #دكتوراه_الإدارة من الخطوات الأساسية والهامة للتفوق والنجاح، ذلك النجاح الذي لا يكون فقط في مجال الإدارة وذلك لأن الناجح في هذا المجال والحاصل على #ماجستير_الإدارة يستطيع أن يفيد أقرانه من الحاصلين على #ماجستير_علم_النفس و#ماجستير_القانون و#ماجستير_الإعلام لأن من يتقن فن الإدارة يستطيع أن يفيد كل الاختصاصات الأخرى.

#البورد_السويدي ومن خلال الدراسات التي لديه عبر فروعة المنتشرة في معظم الدولة، يستطيع أن يحقق لكم طموحاتكم، ويأخذ بأيديكم للحصول على #ماجستير_ الإدارة و#دكتوراه_الإدارة من خلال دراسة تعطيكم العلم النظري والعملي وكذلك شهادة مصدقة أصولاً من وزارة الخارجية السويدية، ومن دولة بلد الطالب ومعترف فيها دوليا.

يتوفر لدينا الجميع من تخصصات التي نذكر منها الإقتصاد والإدارة والقانون والتربية الأسرية والإعلام

#البورد_السويدي طريقكم لتحقيق طموحاتكم.