يعتبر الاقتصاد العصب الأساسي في الحياة، والعامل الأهم في تطور الدول وتقدمها، ولأهمية هذا المجال لاقت دراسة الاقتصاد إقبالاً كبيراً، ومن يحصل على الإجازة الجامعية فيه يطمح لأن يصبح ماستراً ومدرباً في مجال المال والأعمال.

#دكتوراه_الاقتصاد تفتح الأبواب على مصراعيها لمن يريد أن يصبح محترفاً في مجاله، وينقل خبراته للأشخاص الذين يريدون أن يصبحوا رجال أعمال ويرفعوا من شأن أنفسهم ومن اقتصاد بلادهم.

الحصول على #دكتوراه_الاقتصاد تعطي طالبها أهمية كبيرة على المستوى الاجتماعي، ويصبح من الرجال المهمين في مجتمعهم ومن المخططين للحصول على القوة الأهم عالمياَ، فالاقتصاد أصبح محرك القوة، والدولة الأقوى اقتصادياً تسيطر بطريقة أو بأخرى على العالم.

أما على المستوى الفردي، فلا يمكن تحقيق أي نجاح مالي بدون المستشار المالي، ذلك المستشار الذي يأخذ أهميته بداية من خبرته العلمية ومن ثم العملية، أما الأولى فتكون من خلال الشهادات التي يحصل عليها خلال مسيرته الدراسية، وإحدى أعلى الشهادات تكون الدكتوراه، تلك الشهادة التي تفتح الأفق والأبواب أمام حاملها.

#البورد_السويدي ومن خلال دراسة #دكتوراه_الاقتصاد التي يشرف عليها دكاترة أساتذة في هذا المجال يملكون الخبرتين العلمية والعملية ويعملون جاهدين على نقلها لطلابهم.

لا تترددوا بتحقيق أحلامكم، بالارتقاء درجات سلم الاقتصاد للوصول إلى القمة.