العلم يرفع بيوتا لا عماد لها  …  والجهل يهدم بيوت العز والكرم

من هذا الكلام لأمير الشعراء أحمد شوقي نستشف الأهمية الكبيرة للعلم في بناء البيوت لا بل وفي بناء الدول القوية، وهذا ما حصل مع دول منيت بخسارة كبيرة في الحرب العالمية الثانية مثل اليابان التي تلقت الضربات بالقنابل الذرية في هيروشيما ونغزاكي، أو ألمانيا التي دُمرت بنسبة كبيرة والسواد الأكبر ممن بقي من شعبها هم النساء وكبار السن، لكن تلك الدول نهضت مرة أخرى ونفضت عنها غبار الهزيمة وتسلحت بالعلم لتعود بعد عقود قليلة من الزمن لتصبح من أقوى وأغنى دول العالم.

من يطلب العلم سابقاً كان عليه السير لعدة كيلوا مترات، والدراسة على ضوء الشموع، أما الآن وبعد تطور التكنولوجيا أصبح بمتناول أيدينا لا بل ونحصل عليه ونحن في بيوتنا دون بذل الجهد والعناء الذي كان يتكبده أسلافنا، #البورد_السويدي يؤمن للراغبين بمتابعة دراستهم تلك الفرصة عن طريق الدراسة عن بعد وبمجالات عدة تنقل الأنسان نقلة نوعية في الحياة الاجتماعية والعملية.

من يعتقد أن الفرصة فاتته لإكمال دراسته أو العمر سرقه فهو مخطئ، فالإنسان يموت وهو يتعلم، والله سبحانه وتعالى قال في كتابه العزيز “وما أوتيتم من العلم إلا قليلا”.

لا تسوّفوا وسارعوا لإكمال دراستكم والوصول لأعلى المراتب، و#البورد_السويدي معكم للوصول لهدفكم.